إلمشورن يتألق: سبعة مواهب في نهائي كأس بحر شمال البلطيق!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

سبعة سباحين من قناة Elmshorner MTV يتألقون في نهائي كأس بحر البلطيق الشمالي في 12 يوليو 2025 في كيل. الإنجازات والمواهب!

Sieben Schwimmer des Elmshorner MTV glänzen beim Nord-Ostsee-Pokal-Finale am 12. Juli 2025 in Kiel. Erfolge und Talente!
سبعة سباحين من قناة Elmshorner MTV يتألقون في نهائي كأس بحر البلطيق الشمالي في 12 يوليو 2025 في كيل. الإنجازات والمواهب!

إلمشورن يتألق: سبعة مواهب في نهائي كأس بحر شمال البلطيق!

في 12 يوليو 2025، تم تخصيص المساحة في قاعة السباحة بجامعة كيل للمواهب الشابة من شليسفيغ هولشتاين. لقد كان يومًا خاصًا جدًا لقناة Elmshorner MTV، لأن سبعة سباحين تأهلوا للنهائي كأس بحر البلطيق الشمالي مؤهَل. تم تصميم المسابقة خصيصًا للسباحين الذين تتراوح أعمارهم بين 6 إلى 9 سنوات ويتم تنظيمها سنويًا من قبل جمعية شليسفيغ هولشتاين للسباحة (SHSV).

سافر إجمالي 22 ناديًا يضم 167 موهبة شابة إلى كيل، حيث تمكن أفضل السباحين من المسابقات التمهيدية من المنافسة. تمكن المشاركون من إلمشهورن من الصمود في أجواء المنافسة الملونة، حتى لو حقق الفريق في النهاية المركز الحادي عشر فقط في تصنيف الفريق. لكن التركيز كان واضحًا على المتعة والتحفيز!

عروض ممتازة

تجدر الإشارة بشكل خاص إلى أداء ميلا جريجر، التي فازت بالمسابقة الشاملة مرة أخرى في عامها (JG 2016) وحصلت على جائزة وضمها إلى فريق SHSV. وهذا هو فوزها الثالث على التوالي، وهو أداء مثير للإعجاب يظهر مدى روعة موهبتها.

وتنافست ليا كروجر، أصغر مشاركة من مواليد عام 2019، في سباق 25 مترا على الصدر، وجذبت الانتباه أيضا. إنه لأمر رائع أن نرى مدى ثقة السباحين الشباب في مهاراتهم ومدى المتعة التي تمتعوا بها خلال المنافسة.

مزيج من الأدوار التمهيدية والنهائيات

أقيمت المعارك التمهيدية لكأس بحر شمال البلطيق في مواقع مختلفة، مثل حمام السباحة في بارسبوتيل ومسبح الحرم الجامعي في فلنسبورغ. ونظراً للعدد الكبير من المشاركين والحماس الكبير لهذه المسابقة، كان تنظيمها تحدياً خاصاً جداً للمسؤولين. بشكل عام، لا تتطلب المسابقات مستوى عالٍ من التنوع من المشاركين فحسب، بل تتطلب أيضًا قدرتهم على التحمل والتزامهم.

ورافق المشاركين حكام قاموا بتسجيل النتائج على بطاقة المسابقة. يتيح ذلك إجراء تقييم منهجي للأداء، حيث يتعين على كل مشارك إتقان ثلاث مهام من أصل أربع مهام على الأقل، مما يجعل التحدي أكثر إثارة.

نظرة إلى المستقبل

أظهرت مواهب فريق Elmshorner MTV مهاراتهم بشكل مثير للإعجاب في كأس بحر شمال البلطيق. حتى لو لم تظهر روح الفريق المركز الأول حتى المركز الحادي عشر، فمن المؤكد أن الدافع للمنافسات القادمة سيكون أكبر بعد هذه التجربة. خاصة بعد التوقف الذي سببته جائحة كورونا عام 2020، والذي جعل المنافسة مستحيلة، فإن العودة لمثل هذه الأحداث هي سبب لسعادة جميع المشاركين.

في الختام، يبقى أن نقول إن رياضة السباحة في ولاية ساكسونيا السفلى اكتسبت نضارة وديناميكية بفضل كأس بحر شمال البلطيق. السباحون الصغار هم نجوم الغد، ولا يمكننا الانتظار لنرى كيف سيطورون حياتهم المهنية. من المؤكد أن أفضل وقت في رحلتهم لم يتم الوصول إليه بعد!