الزوج يخضع للمحاكمة: طعن امرأة (65 عامًا) في إمدن - بدء المحاكمة!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

يُحاكم رجل يبلغ من العمر 68 عامًا في أوريش بتهمة القتل غير العمد بعد أن قيل إنه طعن زوجته.

Ein 68-jähriger Mann steht wegen Totschlags vor Gericht in Aurich, nachdem er seine Frau erstochen haben soll.
يُحاكم رجل يبلغ من العمر 68 عامًا في أوريش بتهمة القتل غير العمد بعد أن قيل إنه طعن زوجته.

الزوج يخضع للمحاكمة: طعن امرأة (65 عامًا) في إمدن - بدء المحاكمة!

في مدينة إمدن الواقعة شمال ألمانيا، تجري المحاكمة قضية مأساوية تهز الحي. في 19 يناير 2025، عثر زوجها على جثة امرأة تبلغ من العمر 65 عامًا في شقتهما المشتركة. وتشير التحقيقات الأولية إلى وجود خلاف بين الاثنين، على الرغم من أن الأسباب الدقيقة لا تزال غير واضحة. الزوج البالغ من العمر 68 عامًا متهم الآن بالاشتباه في القتل غير العمد وهو محتجز منذ ارتكاب الجريمة. ستبدأ المحاكمة يوم الخميس 26 يونيو 2025، الساعة 9:00 صباحًا في المحكمة الإقليمية في أوريش، شرق فريزيا، وفقًا لتقارير Sat.1 Regional.

وبحسب المعلومات الأولية، فإن المتهم نفسه اتصل برقم الطوارئ وأبلغ عن وفاة زوجته. واعتقله ضباط الشرطة على الفور. وأفاد شهود عيان أن المستوطنة التي يعيش فيها الزوجان كانت تعتبر هادئة وأن الحادث أصابهم بالصدمة. وفقًا لـ Kreiszeitung، كانت عملية الشرطة في منطقة لاريلت في إمدن واسعة النطاق، كما شعر الجيران بالرعب مما حدث.

العنف المنزلي في التركيز

تسلط هذه القضية الضوء على مشكلة العنف الأسري، والتي غالبًا ما تظل مخفية. يمكن أن تكون العواقب النفسية للمتضررين خطيرة. فهم لا يفقدون الإحساس بتقرير المصير فحسب، بل إنهم يعانون أيضًا من تدني احترام الذات وأمراض عقلية خطيرة. تشير الدراسات إلى أن خطر الإصابة بالاكتئاب يزيد 3.3 مرة، كما يزيد خطر الانتحار بشكل ملحوظ. يمكن أن تكون آثار العنف المنزلي طويلة الأمد، ويمكن أن تتكرر التجارب الفردية على مدار الحياة وتؤدي إلى أمراض عقلية خطيرة، كما جاء في [Infoportal-haeusliche-violent.de/de/haeusliche-violent/following-von-haeuslicher-violent/).

وفي العملية الحالية، سيكون دور الشهود وخبرة الخبير مهمًا أيضًا. ومن الممكن أن يصدر الحكم في وقت مبكر من منتصف شهر يوليو/تموز، مما يبقي المنطقة برمتها في حالة من الترقب. غالبًا ما يكون مصير الضحايا والجناة معقدًا ويتطلب مناقشة متأنية، ليس فقط من الناحية القانونية، بل أيضًا من الناحية الاجتماعية.

وفي المدينة التي يسودها القلق بعد هذه الحادثة، يبقى السؤال: كم من هذه القصص تدور بالفعل خلف أبواب مغلقة. هناك حاجة ملحة لطرح قضية العنف المنزلي على الجمهور حتى يتمكن المتضررون من الحصول على الدعم الذي يحتاجون إليه بشكل عاجل.