جمعية جديدة SchutzRaum في هاملن تناضل من أجل الأطفال المعتدى عليهم!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تقوم جمعية جديدة في هاملين بإنشاء ملجأ للأطفال المعتدى عليهم، بدعم من الخبراء المحليين والتبرعات.

Ein neuer Verein in Hameln schafft einen Schutzraum für missbrauchte Kinder, unterstützt durch lokale Fachleute und Spenden.
تقوم جمعية جديدة في هاملين بإنشاء ملجأ للأطفال المعتدى عليهم، بدعم من الخبراء المحليين والتبرعات.

جمعية جديدة SchutzRaum في هاملن تناضل من أجل الأطفال المعتدى عليهم!

هناك نفس من الهواء المنعش لحماية الأطفال في هاملين: أدى مشروع جديد إلى إحياء إنشاء جمعية مسؤولة عن إنشاء مكان صديق للأطفال مخصص لضحايا سوء المعاملة والعنف. الجمعية التي تم تأسيسها حديثًا تسمى "SchutzRaum – Childprotection Weserbergland e.V." وقد اتخذت بالفعل خطوات ملموسة لإنشاء غرف لاستجواب الأطفال المتضررين. [ديوزيت].

أحد الجوانب الأساسية للمشروع هو استئجار غرف مناسبة سيتم تجهيزها بطريقة صديقة للطفل. المناقشات حول العقارات المحتملة للإيجار جارية بالفعل، ويتم اعتبار طابق فرع محكمة المقاطعة في أوسترتوروال موقعًا محتملاً. ومن أجل تأمين الموارد المالية اللازمة لتأثيث الغرف، سيتم استخدام التبرعات الفردية الموجودة.

الهيكل والأهداف

تم انتخاب أنكي بلوم رئيسة لمجلس الإدارة، بينما تتولى إيزابيل رين وتيم مينكي مسؤوليات إضافية في مجلس الإدارة. على الرغم من أن التسجيلات غير الربحية وطلب الحصول على حالة غير ربحية لا تزال معلقة، إلا أن الجمعية مستعدة لاتخاذ الخطوات الأولى نحو تقديم المساعدة للأطفال والشباب. ويجري النظر أيضاً في تمويل دعم ضحايا الجريمة وفحصهم واستجوابهم.

يتم استكمال المشروع أيضًا بمبادرات Kinderschutzbund Hameln. يقدم مركز الاستشارة المعني بالاعتداء الجنسي والعنف دعمًا مجانيًا وغير بيروقراطي للمتضررين وأقاربهم. ومن خلال مشاريع مثل "آباء أقوياء - أطفال أقوياء"، والمساعدة في الواجبات المنزلية وغيرها من العروض المتنوعة، فإن جمعية حماية الطفل ملتزمة وموجهة نحو المستقبل. ستقام النسخة القادمة من مشروع "نحن نحزم الحقائب" في نهاية شهر يونيو في مسرح الأطفال في هاملن.

التعاون لحماية الطفل

ومن أجل ضمان حماية الأطفال بشكل فعال، من المقرر إشراك منظمات إضافية. سيتم توسيع مجلس إدارة "SchutzRaum" ليشمل المقيمين، مما قد يؤدي إلى تعزيز التواصل مع منظمات مثل جمعية حماية الطفل. يمكن أيضًا لقوات مراكز حماية الطفل تقديم مساهمة هنا. تعمل هذه المراكز على تعزيز الحياة اليومية الخالية من العنف وتعزيز الروابط العاطفية والثقة بالنفس لدى الأطفال.

ولا يوجد حتى الآن إطار زمني محدد لتنفيذ المشروع. وتأمل الجمعية أن تتمكن من توظيف العدد اللازم من الموظفين بدوام كامل، ولكنها تواجه التحدي المتمثل في تأمين التبرعات اللازمة. يمكن لأي شخص مهتم الآن التقدم بطلب للحصول على عضوية داعمة تبدأ من رسم سنوي قدره 60 يورو لدعم هذا النهج المهم لحماية الطفل.

يتم حاليًا بذل الكثير من الجهد في المنطقة لإنشاء مساحة حماية للأطفال الذين تعرضوا للإيذاء. يُظهر التزام العديد من المتطوعين والخبراء أن هناك اهتمامًا قويًا بالتغيير الإيجابي وأننا معًا على استعداد لمعالجة مسألة حماية الطفل.