حريق في جيلوبتلاند: شاب يبلغ من العمر 35 عامًا يشعل النار ويصيب نفسه بجروح خطيرة!
يتم علاج رجل يبلغ من العمر 35 عامًا في جيلوبتلاند للاشتباه في حريق متعمد في شقته. التحقيقات مستمرة.

حريق في جيلوبتلاند: شاب يبلغ من العمر 35 عامًا يشعل النار ويصيب نفسه بجروح خطيرة!
حريق في مبنى سكني في Erzgebirgskreis يسبب حاليا ضجة. عالي stern.de اتُهم رجل يبلغ من العمر 35 عامًا بإضرام النار في شقته في جيلوبتلاند يوم الجمعة. وتشير تحقيقات الشرطة إلى أن المشتبه به نفسه هو المسؤول عن الحريق وأصيب بجروح خطيرة.
الظروف الدقيقة لا تزال غير واضحة. ويتلقى الرجل العلاج حاليا في عيادة متخصصة، فيما لا يمكن حتى الآن تحديد حجم الأضرار التي لحقت بالممتلكات. اندلع الحريق في وقت مبكر من صباح الجمعة وانتشر بسرعة عبر الطابق العلوي إلى العلية. وعندما وصلت الشرطة، كان قسم الإطفاء في الخدمة بالفعل لإخماد الحريق.
المنقذ في حاجة
ولحسن الحظ، تمكن الرجل المشتبه به وأحد السكان البالغ من العمر 84 عامًا من مغادرة المبنى المحترق في الوقت المناسب. مع تطور الوضع في جيلوبتلاند، تتصدر حادثة أخرى في سينفتنبرج عناوين الأخبار. اندلع حريق في الطابق السفلي من مبنى سكني بعد ظهر الخميس، واشتبهت الشرطة في أنه حريق متعمد تقارير rbb24.
وأنهى محققو الحرائق عملهم بالفعل ولم يتمكنوا من تحديد أي أسباب أخرى غير الحرق العمد. ونتيجة للحريق، تم نقل أربعة أشخاص إلى المستشفى، من بينهم ثلاثة من السكان ورجل إطفاء زميل. وتلقى ستة مقيمين آخرين الرعاية الطبية في الموقع. سيظل المبنى المتضرر غير صالح للسكن لفترة غير محددة من الزمن، مما يسبب حالة من عدم اليقين لـ 49 مستأجرًا. وقد تم إبلاغهم بأنهم يقيمون مؤقتًا مع أقاربهم أو في أماكن إقامة أخرى تابعة لجمعية الإسكان.
حرق بالأرقام
مشكلة الحرق العمد ليست ظاهرة جديدة في ألمانيا. وكما تظهر أرقام المكتب الفيدرالي للشرطة الجنائية، فقد حدثت زيادة في حالات الحرق العمد المسجلة منذ عام 2014. نظرة على إحصائيات ستاتيستا يكشف أن الحرق العمد أصبح بشكل متزايد محور اهتمام المحققين في السنوات الأخيرة، لا سيما بسبب الحوادث الخطيرة التي لا تسبب أضرارًا مادية فحسب، بل أيضًا أضرارًا بشرية.
وغالباً ما تكون خلفيات مرتكبي الجرائم ودوافعهم معقدة، وغالباً ما تظل مجهولة. وسواء كان ذلك بسبب الغضب أو اليأس أو لأسباب أخرى، فإن الزيادة في مثل هذه الحوادث تشكل تحديات كبيرة للشرطة والمجتمع.