لتكون في الجانب الآمن في هامبورغ: بودكاست حول الأزمة بين الحرب والسلام!
في الثاني من تشرين الثاني (نوفمبر) 2025، سيناقش البودكاست "الأمن من أجل الأمن" حالات الحرب المختلطة والسياسة الأمنية مباشرة من ألتونا.

لتكون في الجانب الآمن في هامبورغ: بودكاست حول الأزمة بين الحرب والسلام!
في 2 نوفمبر 2025، سيتم تقديم بودكاست مهم في هامبورغ ألتونا: سيتم تسجيل الحلقة رقم 100 من برنامج "السلامة من أجل السلامة" مباشرة في المصنع. يتناول البودكاست وضع السياسة الأمنية في ألمانيا وأوروبا والعالم ويقدم رؤى متعمقة حول التحديات التي تهمنا حاليًا. عيون إلى الأمام مباشرة يصل إلى صلب الموضوع: سيتعامل أعضاء اللجنة، بما في ذلك أولريك فرانكي وفرانك سوير وكارلو ماسالا، مع الوضع المعقد بين الحرب والسلام ويسلطون الضوء على شروط الحرب الهجين وانتشار المعلومات المضللة.
كيف يبدو مشهد السياسة الأمنية هذا بالضبط؟ ستغطي الحلقة موضوعات حالية تتراوح بين تحليق الطائرات بدون طيار وأعمال التخريب وانتهاكات المجال الجوي. وسيكون أحد الجوانب الرئيسية هو دور المرونة والردع في الوضع الحالي - هناك الكثير مما يجب توضيحه ومناقشته. وفي نهاية كل حلقة، يمكن للمستمعين أيضًا توقع جلسة استشارية أمنية تشير إلى الموضوعات ذات الصلة: 35 مليار يورو تلوح في الأفق للفضاء، وهناك تقارير عن الأسلحة الروسية العجيبة والتجارب النووية الأمريكية.
أخبار عن البودكاست
يعد خيار الدعم الجديد للبودكاست مثيرًا بشكل خاص: فقد تم إنشاء حساب تبرع حتى يتمكن المعجبون من دعم البودكاست على وجه التحديد. رقم IBAN لهذا هو DE81 1001 8000 0995 7654 77 مع الغرض المقصود FNOMDEB2Finom. يمكنك أيضًا شراء تي شيرت خاص بالحلقة رقم 100 في المتجر - وهو قميص ضروري لكل معجب. سيتم أيضًا تسجيل الحلقة بواسطة Phoenix وسيتم بثها بشكل مختصر قليلاً للوصول إلى جمهور أوسع.
وينعكس نطاق البودكاست وأهميته أيضًا في الإشارات العديدة للدراسات والمقالات حول التهديدات الهجينة وتطورات السياسة الأمنية. المواضيع التي نناقشها هنا لا تؤثر على ألمانيا فحسب، بل لها أهمية عالمية. في الأوقات التي يسود فيها عدم اليقين والخوف في كثير من الأحيان، من المهم تعزيز الحوار حول قضايا السياسة الأمنية وتطوير فهم للتحديات الحالية.
وبهذا المعنى، من المأمول أن تساهم المناقشات في مكان مثل هامبورغ أيضًا في التثقيف السياسي وتشجيع المستمعين على التفكير بنشاط في الموضوع. لقد أصبح التبادل أكثر أهمية من أي وقت مضى ويمكن أن يساعد في العثور على إجابات للأسئلة الملحة في عصرنا. ترقبوا ذلك لأن هذا البودكاست يوضح أن موضوعي "الحرب" و"السلام" لا يتباعدان أبدًا وأن كل صوت مهم!