يستخدم الأطفال الألوان لإرسال إشارة قوية للسلام في أنكلام

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في أنكلام، يرسم الأطفال من أجل السلام في كاريتاس لرفع مستوى الوعي. مهرجان الأطفال القادم يوم 26 يونيو.

In Anklam malen Kinder für den Frieden bei der Caritas, um Bewusstsein zu schaffen. Nächstes Kinderfest am 26. Juni.
في أنكلام، يرسم الأطفال من أجل السلام في كاريتاس لرفع مستوى الوعي. مهرجان الأطفال القادم يوم 26 يونيو.

يستخدم الأطفال الألوان لإرسال إشارة قوية للسلام في أنكلام

تحت شعار "الأطفال يرسمون من أجل السلام"، أرسل الأطفال والمتطوعون الملتزمون أمس إشارة قوية من أجل السلام في أنكلام. أقيم هذا الحدث في كاريتاس وأتاح للمشاركين الفرصة للتفاعل بشكل إبداعي مع المفاهيم المؤلمة التي يربطونها بالحرب. وشملت هذه الجوع والسلاح والألم والحزن والبيوت المحطمة. وفي الوقت نفسه، تمكنوا من رسم رؤيتهم للسلام، والتي ربطوها بمفاهيم مثل الطعام والشراب للجميع، والزهور، واللعب والتعلم. مثل هذه المبادرات مهمة لرفع مستوى الوعي بالسلام، لا سيما فيما يتعلق باحتياجات الأطفال البريد الشمالي.

وكجزء من هذا الحدث، استخدم الأطفال مجموعة متنوعة من تقنيات الرسم بما في ذلك الطلاء الشمعي والباستيل وأقلام التلوين السكرية للتعبير عن أفكارهم على الحجارة وشمع النحل. وكانت النتيجة النهائية هي "وليمة" سعيدة مع العصير والبسكويت والكعك محلي الصنع. متعة حقيقية تكمل الجو الإبداعي بشكل مثالي.

الأحداث السابقة والقادمة

تظل كاريتاس نشطة لتعزيز الحوار حول موضوعات السلام والمشاركة الاجتماعية. سيقام يوم الخميس 26 يونيو مهرجان دولي للأطفال في Garden Hall في شارع Friedländer Straße، حيث سيتم مرة أخرى إنشاء مساحة للتصور الإبداعي والتبادل.

وفي الوضع الاجتماعي الحالي، من الضروري تعزيز الالتزام بالسلام والديمقراطية. وبحسب المعلومات الواردة من طعام كاريتاس يتحمل كل فرد مسؤولية مجتمع يقوم على التضامن ويجب عليه العمل بنشاط ضد الإقصاء والتمييز.

التركيبة السكانية والمسؤولية الاجتماعية

وفي الأوقات التي يواجه فيها المجتمع تحولاً نحو اليمين، أصبحت المشاركة في المجتمع المدني أكثر أهمية من أي وقت مضى. تعد المبادرات الملتزمة بتعزيز القيم الديمقراطية جزءًا مهمًا من مجتمعنا. منظمات مثل ذلك مؤسسة الأطفال والشباب الألمانية أو المزيد من القواسم المشتركة ملتزمون بنشاط بتعليم ودمج الفئات المحرومة وتقديم الدعم لمواجهة الانقسام في المجتمع.

من المهم جدًا أن نقف معًا كمجتمع ونستغل الفرص المختلفة لتعزيز المبادرة. سواء من خلال التبرعات أو العمل التطوعي أو تبادل المعلومات - كل عمل له أهميته في النضال من أجل عالم أكثر عدلاً وسلامًا.