عودة حركة القطارات في محطة هامبورغ المركزية مرة أخرى بعد تلف الكابل!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

بعد تلف الكابلات في محطة هامبورغ المركزية، ستعود حركة القطارات مرة أخرى في 16 أكتوبر 2025، ولكن قد تستمر الاضطرابات.

Nach einem Kabelschaden am Hamburger Hauptbahnhof rollt der Zugverkehr am 16.10.2025 wieder, Störungen könnten jedoch bleiben.
بعد تلف الكابلات في محطة هامبورغ المركزية، ستعود حركة القطارات مرة أخرى في 16 أكتوبر 2025، ولكن قد تستمر الاضطرابات.

عودة حركة القطارات في محطة هامبورغ المركزية مرة أخرى بعد تلف الكابل!

وفي هامبورغ، تحسن الوضع أخيراً في المحطة الرئيسية بعد الاضطرابات الأخيرة. اليوم، 16 أكتوبر 2025، تعود حركة القطارات كما هو مقرر مرة أخرى بعد إصلاح تلف الكابل الذي حدث أثناء أعمال البناء بين محطة هامبورغ المركزية وهامبورغ ألتونا. كيف Rail.de تفيد التقارير أن محطة هامبورغ المركزية تعتبر واحدة من أكبر محاور النقل في ألمانيا، حيث يعمل أكثر من 800 قطار مسافات طويلة ومحلية بالإضافة إلى أكثر من 1200 قطار S-Bahn يوميًا.

ولم يتسبب التعطيل الذي حدث في صندوق الإشارة، والذي كان له تأثير على عمليات القطارات يوم الأربعاء، في حدوث تأخيرات فحسب، بل أدى أيضًا إلى اضطرار بعض القطارات في هامبورج-هاربورج إلى العودة مبكرًا. تم حث المسافرين على التحقق من رحلاتهم عبر الإنترنت أو عبر تطبيق DB Navigator حيث من المتوقع أن يستمر الشعور بتأثير الضرر حتى صباح الخميس على الأقل، حيث زي دي إف اليوم أُبلغ.

فني في الموقع

وكان الفنيون في الخدمة على مدار الساعة لإجراء الإصلاحات اللازمة ولم تجد الشرطة الفيدرالية أي دليل على وجود جريمة. ومع ذلك، لا يزال الوضع متوترًا حيث قد يستمر إلغاء بعض الرحلات أو إجراؤها جزئيًا فقط بسبب نقص المركبات أو الموظفين. أثرت الاضطرابات في محطة هامبورغ المركزية الآن أيضًا على بعض الاتصالات المتجهة إلى كولونيا، حيث كانت هناك أيضًا مشكلات في بعض الأحيان.

الاستدامة في النقل بالسكك الحديدية

Statista sind die Investitionen in die Schieneninfrastruktur in Deutschland im Vergleich zu anderen europäischen Ländern wie der Schweiz und Österreich jedoch geringer, was zu einem erheblichen Investitionsstau im deutschen Schienennetz führt.

في حين أن حركة القطارات في محطة هامبورغ المركزية تعود الآن إلى مسارها الصحيح، يبقى أن نرى كيف ستتطور البنية التحتية وجودة الخدمة في المستقبل من أجل تلبية المتطلبات المتزايدة لسوق الركاب الواعي بيئيًا.