تحتفل Heide وAnklam بمرور 35 عامًا على الشراكة مع عروض ترويجية خاصة!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تحتفل Anklam بمرور 35 عامًا من الشراكة مع Heide: الحجر التذكاري والكيرلنج في 24 نوفمبر 2025. اعرف المزيد!

Anklam feiert 35 Jahre Partnerschaft mit Heide: Gedenkstein und Eisstockschießen am 24.11.2025. Erfahren Sie mehr!
تحتفل Anklam بمرور 35 عامًا من الشراكة مع Heide: الحجر التذكاري والكيرلنج في 24 نوفمبر 2025. اعرف المزيد!

تحتفل Heide وAnklam بمرور 35 عامًا على الشراكة مع عروض ترويجية خاصة!

هناك احتفال في هايد - ولسبب وجيه! يمكن للمدينة الواقعة في شمال ألمانيا وشركائها من المجتمع البولندي "أهلا" أن يتذكروا 35 عامًا ناجحًا من التعاون. في حدث احتفالي، لم يتم تدشين حجر تذكاري فحسب، بل أقيمت أيضًا لعبة الشباك التقليدية. إن مثل هذه الأنشطة المشتركة لا تعزز الصداقة فحسب، بل تظهر أيضا مدى أهمية العمل معا عبر الحدود الوطنية.

وقد حضر العديد من المواطنين والممثلين الرسميين من المدينتين للاحتفال بهذا اليوم لتكريم الذكرى بشكل صحيح. وقالت عمدة المدينة كلوديا فورنر فون هايد: "إن ما يربطنا هو أكثر من مجرد شراكة، فهو جزء من ثقافتنا وحياتنا". كان هذا التقدير للتعاون طويل الأمد ملحوظًا في هذا اليوم عندما اجتمع الصغار والكبار معًا في الألعاب والمسابقات واحتفلوا معًا.

المشاريع والتحديات المشتركة

لكن ليست الصداقة بين المدينتين فقط هي التي هي على جدول الأعمال. موضوع آخر مهم هو التحديات التي تواجهها الشركات البلدية في البلدان الشريكة مثل أوكرانيا. وفي السنوات الأخيرة، اضطروا إلى مواجهة الصعوبات المرتبطة بالحرب، الأمر الذي جعل توفير الخدمات العامة أكثر صعوبة إلى حد كبير. تعمل منصة المشغل لتعزيز الشراكات بين الشركات البلدية بشكل مكثف لإيجاد حلول لتوسيع وتحديث البنية التحتية التقنية بشكل مستدام.

موضوعات إدارة الشركات وتشغيل وصيانة الأنظمة مدرجة بشكل خاص على جدول الأعمال. ومن خلال المشورة الفنية المستهدفة وتبادل المعرفة، سيتم تعزيز الشراكات وتحسين جودة الخدمات باستمرار. "خاصة في أوقات الأزمات، يصبح من الواضح مدى أهمية التضامن والدعم،" يؤكد ممثل منصة المشغل.

الأساس الاقتصادي للشراكات

ولكن الوضع ليس متوترا في أوكرانيا فحسب؛ ويكافح العديد من مشغلي البلديات في البلدان الشريكة الأخرى، مثل زامبيا أو ألبانيا، للحفاظ على البنية التحتية اللازمة للخدمات الأساسية مثل المياه والتخلص من النفايات. ويجلب تغير المناخ والتوسع الحضري المتزايد تحديات إضافية. تعمل المنصة بنشاط على تعزيز التبادل من أجل تقديم يد العون للبلدان المتضررة وبدء تطورات إيجابية مستدامة.

بشكل عام، تُظهر الذكرى السنوية لتوأمة مدينة هايد مدى أهمية التفكير والعمل العالمي اليوم أكثر من أي وقت مضى. إن الأحداث والمناقشات التي جرت في الأيام القليلة الماضية دليل على أن التعاون الدولي مهم لتحقيق الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي. يقول رئيس البلدية بتفاؤل: "بمرور الوقت، طورنا يدًا جيدة لشراكاتنا وسنواصل العمل على تعميقها".

بالنسبة لمواطني هايد، هناك شيء واحد مؤكد: مدينتهم ليست مجرد نقطة على الخريطة، ولكنها جزء نشط من كل أكبر يمكن أن تتطور فيه الصداقات وتنمو. ومع أخذ ذلك في الاعتبار، فإننا نتطلع إلى المستقبل والسنوات الخمس والثلاثين القادمة من التعاون المثبت.