حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي يطالب باستقالة بيجل: أزمة أمنية في MV!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

زعيم المجموعة البرلمانية لحزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي يدعو إلى استقالة وزير الداخلية بيغل في مكلنبورغ-فوربومرن بسبب ترقيات الشرطة المثيرة للجدل.

CDU-Fraktionschef fordert den Rücktritt von Innenminister Pegel in Mecklenburg-Vorpommern aufgrund umstrittener Polizeibeförderung.
زعيم المجموعة البرلمانية لحزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي يدعو إلى استقالة وزير الداخلية بيغل في مكلنبورغ-فوربومرن بسبب ترقيات الشرطة المثيرة للجدل.

حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي يطالب باستقالة بيجل: أزمة أمنية في MV!

وفي مكلنبورغ-فوربومرن، أصبح الوضع السياسي داخل الائتلاف متوتراً. يصنع زعيم المجموعة البرلمانية لحزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي دانييل بيترز اسمًا لنفسه بكلمات واضحة ويدعو إلى استقالة وزير الداخلية كريستيان بيغل (SPD). سبب الطلب هو الترقية السريعة لضابط شرطة لديه سجل حزبي في الحزب الاشتراكي الديمقراطي. عالم تشير التقارير إلى أن بيترز يحذر من وجود فجوة لا يمكن التغلب عليها بين شرطة الولاية ووزير الداخلية في النقاش حول ميزانية الدولة لعامي 2026 و 2027. ويصف نوعًا من التمرد من قبل الشرطة ضد قيادتها السياسية.

انتقد المتحدث باسم المجموعة البرلمانية لحزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي تصرفات بيجل ورئيسة الوزراء مانويلا شفيسيج (SPD). كما أن العديد من نقابات الشرطة وكبار المسؤولين ينتقدون بشدة ويخشون من تعرض البنية الأمنية في البلاد للخطر. ففي نهاية المطاف، اعترفت وزارة الداخلية نفسها بأن مسؤول الحزب الاشتراكي الديمقراطي تمت ترقيته بشكل أسرع من المعتاد. ولا يزال هذا القرار الذي يفترض أنه جائز قانونيا، يثير التساؤلات، خاصة وأن وزير الداخلية فولفغانغ شمولينغ (الحزب الاشتراكي الديمقراطي) قام بترقية الموظف الحكومي مرتين خلال عام وحدد تقييمه بـ “جيد جدا” دون توضيح.

الاضطرابات السياسية في براندنبورغ

Tagesspiegel war die Affäre um den Rauswurf von Verfassungsschutzchef Jörg Müller ein zentrales Thema, welches zu ihrem Rücktritt führte. Lange steht unter Beschuss, da sie immer wieder betont, dass Müller sie nicht ordnungsgemäß über die Hochstufung der Brandenburger AfD informiert habe.

أدت التوترات الداخلية إلى شعور لانج بالخيانة ورفض نشر مذكرة العائلة. كانت هناك دعوات لاستقالتها داخل الحزب الاشتراكي الديمقراطي، واضطرت لانج إلى سحب ترشيحها لمنصب نائب رئيس الدولة. وسيخلفها رينيه ويلك، في حين ستتولى كاثرين شنايدر (الحزب الاشتراكي الديمقراطي) المنصب على أساس مؤقت. وأعرب رئيس الوزراء ديتمار فويدكي عن احترامه لقرار لانج، لكنه أعرب عن أسفه لخسارة عضو مهم.

تظهر التطورات السياسية بوضوح أن استعداد السياسيين لتحمل المخاطر يتم اختباره في كل من مكلنبورغ-بوميرانيا الغربية وبراندنبورغ. ويمكن للسكان أن يتطلعوا إلى رؤية الخطوات الإضافية التي سيتخذها المسؤولون للحفاظ على الثقة وضمان الاستقرار السياسي.