سرقة في محطة وقود غوسترو: إصابة موظف برذاذ الفلفل!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في غوسترو، قام اثنان من الجناة الملثمين بسرقة محطة وقود في 20 يونيو 2025. وأصيب الموظف وتبحث الشرطة عن شهود.

In Güstrow überfielen am 20.06.2025 zwei maskierte Täter eine Tankstelle. Die Angestellte wurde verletzt, die Polizei sucht Zeugen.
في غوسترو، قام اثنان من الجناة الملثمين بسرقة محطة وقود في 20 يونيو 2025. وأصيب الموظف وتبحث الشرطة عن شهود.

سرقة في محطة وقود غوسترو: إصابة موظف برذاذ الفلفل!

في وقت مبكر من صباح الجمعة، قبل الساعة الرابعة والنصف بقليل، وقعت عملية سطو على محطة وقود في غوسترو في منطقة روستوك. اقتحم اثنان من الجناة الملثمين محطة الوقود في Plauer Chaussee واستخدموا رذاذ الفلفل للتغلب على موظف يبلغ من العمر 42 عامًا. عالي NDR تم رش الموظفة بالغاز المهيج، مما أدى إلى إصابتها واضطرارها إلى نقلها إلى عيادة KMG لتلقي العلاج.

تم التخطيط للهجوم بشكل جيد: فقد اقترب المهاجمون من وسط المدينة ثم فروا باتجاه ملعب الطريق السريع القريب. وعلى عكس العديد من عمليات السطو الأخرى التي يكون فيها النقد هو التركيز الرئيسي، فإن هؤلاء الجناة يسرقون منتجات التبغ فقط. هكذا ذكرت صورة. وهذه ليست الحادثة الأولى من نوعها: ففي عام 2022، تم تسجيل أكثر من 600 عملية سطو على محطة وقود في ألمانيا، مما اضطر السلطات إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة.

التحقيقات والتفتيش

وبدأت الشرطة الجنائية تحقيقاتها على الفور وتقوم حاليًا بتقييم لقطات الفيديو من محطة الوقود. ويُطلب من الشهود الذين قد يكونون قادرين على تقديم معلومات عن الجناة الفارين أن يتقدموا. يمكن الاتصال بالشرطة في غوسترو على الرقم 03843 – 2660، أو يمكنك الاتصال بحارس الإنترنت www.polizei.mvnet.de يزور.

التحدي الرئيسي الذي يواجه سلطات التحقيق هو وصف الجناة: فقد تم وصفهم بأنهم شباب ذوو شعر أسود مجعد. قد يكون هذا هو الخيط الأول في البحث. لكن البحث عن الجناة لن يكون سهلا، فالهجوم حدث بسرعة وبشكل مفاجئ والوقت هو العامل الحاسم.

الوضع الأمني ​​في ألمانيا

تنضم حادثة غوسترو إلى إحصائيات الجرائم المثيرة للقلق التي تم الإبلاغ عنها ستاتيستا سجلت زيادة في جرائم السرقة في عام 2022. حيث كان هناك أكثر من 38 ألف حالة سرقة، بما في ذلك العديد من عمليات السطو على محطات الوقود. لقد كان هذا النوع من الجرائم مشكلة ليس فقط في غوسترو، بل في جميع أنحاء البلاد في السنوات الأخيرة.

تظل سلامة المواطنين مصدر قلق رئيسي. كما هو الحال مع العديد من جرائم السرقة، تلعب الظروف والقضايا التي تم حلها دورًا حاسمًا. ومع معدل تصفية يصل إلى 60 بالمائة تقريبًا لجرائم السرقة، هناك أمل في إمكانية حل هذه السرقة بسرعة أيضًا.

ويُطلب من مواطني غوسترو توخي اليقظة والإبلاغ عن أي ملاحظات. لأنه فقط معًا يمكن ضمان الأمن في مدينتنا.