خطر مستعر: الشرطة تحقق في سباقات الشوارع غير القانونية في شترالسوند!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفي شترالسوند، تحقق الشرطة في سباق غير قانوني في الشوارع. يُظهر الفيديو سيارة تسير بسرعة تزيد عن 100 كم/ساعة.

In Stralsund ermittelt die Polizei wegen eines illegalen Straßenrennens. Ein Video zeigt ein Auto mit über 100 km/h.
وفي شترالسوند، تحقق الشرطة في سباق غير قانوني في الشوارع. يُظهر الفيديو سيارة تسير بسرعة تزيد عن 100 كم/ساعة.

خطر مستعر: الشرطة تحقق في سباقات الشوارع غير القانونية في شترالسوند!

أثار مقطع فيديو ظهر مؤخرًا على موقع Instagram ضجة في شترالسوند. تتسارع السيارة في الشوارع بسرعة تزيد عن 100 كم/ساعة، وليست السرعة فقط هي التي تتصدر عناوين الأخبار. أبلغ مستخدم تنبيه الشرطة وبدأ بالفعل التحقيق في سباق غير قانوني في الشوارع. لا ينبغي الاستهانة بهذا النوع من الجرائم: وفقًا للمادة 315 د من القانون الجنائي، فهي جريمة جنائية يمكن معاقبتها بغرامات أو حتى بالسجن لمدة تصل إلى عامين. في الحالات الخطيرة، هناك عقوبات تصل إلى عشر سنوات، مصحوبة باحتمال إلغاء رخصة القيادة.

وجهت شرطة شترالسوند نداء واضحا للمواطنين. يجب على أي شخص يلاحظ سلوكًا غير عادي أو قيادة محفوفة بالمخاطر الإبلاغ عنه. السرعة المفرطة هي سبب شائع لحوادث المرور الخطيرة، ولهذا السبب تتابع الشرطة الجنائية هذه القضية باستمرار. وينبغي لعشاق الدراجات النارية والسيارات أن يدركوا العواقب الوخيمة لمثل هذه السباقات، لأن الخطر على الحياة والأطراف له عواقب قانونية أكبر بكثير مما يعتقده الكثير من الناس.

الوضع القانوني والعقوبات المحتملة

ولكن ما الذي يقوله القسم 315d StGB بالضبط؟ لا تعاقب اللائحة إجراء سباق غير قانوني في الشوارع أو المشاركة فيه فحسب، بل تعاقب أيضًا مستخدمي الطريق الآخرين عن طريق الإهمال. وبشكل ملموس، هذا يعني أن مجرد القيادة بسرعة مفرطة في مخالفة مرورية جسيمة يعاقب عليها القانون.

يمكن أن تختلف العقوبات: عادة ما يؤدي السباق غير القانوني إلى عقوبة السجن لمدة تصل إلى عامين أو غرامة مالية. ومع ذلك، إذا تعرض شخص ما للأذى، فقد تكون العواقب أكثر خطورة: ما يصل إلى خمس سنوات إذا كان هناك خطر حقيقي، أو، في أسوأ الحالات، ما يصل إلى عشر سنوات في السجن إذا مات شخص ما أو أصيب بأضرار جسيمة على صحته. ومن المثير للاهتمام أن المشاركة كمتسابق منفرد، أي القيادة بهدف وحيد هو الوصول إلى السرعة القصوى، تعتبر أيضًا جريمة يعاقب عليها القانون. وهذا يدل على أن من يجلس خلف عجلة القيادة هنا غالبًا ما يلعب بحياته، ولكن أيضًا بحياة الآخرين.

دعوة لليقظة

تنصح الشرطة بشدة المواطنين بعدم الخوف من الإبلاغ عن ملاحظاتهم. ويجب زيادة الوعي بالمخاطر والعواقب القانونية للسباقات غير القانونية في الشوارع. لا يتعرض المشاركون أنفسهم للخطر فحسب، بل يتعرضون أيضًا لمستخدمي الطريق غير المشاركين. إن رفع مستوى الوعي حول مخاطر مثل هذه الرحلات يمكن أن يساعد في منع العديد من الحوادث الخطيرة. ربما يمكن لملاحظة صغيرة للمسؤولين أن تحدث فرقًا كبيرًا.

وفي الوقت الذي تتمتع فيه وسائل التواصل الاجتماعي بمثل هذا التأثير الكبير، من المهم ألا يتم الاستهانة بمثل هذه الفيديوهات، بل يتم استخدامها بجدية للإشارة إلى واقع خطير.

تشجع شرطة شترالسوند السكان على أن يصبحوا شهودًا نشطين وأن يساعدوا بمعارفهم. دعونا نعيد السلامة إلى طرقاتنا ونضع حدًا للسلوك المحفوف بالمخاطر!