أجواء أزمة في فولفسبورج: المدرب سيمونيس على مشارف الإقصاء بعد هزيمة الكأس!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

يمر فريق فولفسبورج بأزمة: المدرب سيمونيس يتعرض لضغوط بعد الهزائم أمام كيل وضعف أداء الفريق.

VfL Wolfsburg steckt in einer Krise: Trainer Simonis unter Druck nach Niederlagen gegen Kiel und schwachen Leistungen des Teams.
يمر فريق فولفسبورج بأزمة: المدرب سيمونيس يتعرض لضغوط بعد الهزائم أمام كيل وضعف أداء الفريق.

أجواء أزمة في فولفسبورج: المدرب سيمونيس على مشارف الإقصاء بعد هزيمة الكأس!

الوضع في فولفسبورج متوتر حاليًا. يتعرض المدرب بول سيمونيس لضغوط هائلة بعد سلسلة من أربع هزائم متتالية وما مجموعه ست مباريات دون فوز. حتى أن الفريق أحرج نفسه في كأس ألمانيا عندما تم إقصائه من المنافسة 0-1 أمام نادي الدرجة الثانية هولشتاين كيل. كيف صورة وبحسب التقارير فإن الفريق يظهر القليل من الإرادة والعاطفة على أرض الملعب في هذه المرحلة الصعبة.

انتهت المباراة الأخيرة في الدوري الألماني ضد هامبورج بشكل إيجابي بنتيجة 1-0، لكن الفرحة لم تستمر إلا لفترة قصيرة. ظهور الكأس في ملعبهم يظهر بوضوح عجز الفريق. وفشل المدرب سيمونيس، الملقب بـ"جودا-جوارديولا" بسبب أصوله الهولندية، في تحفيز لاعبيه وبناء فريق فعال هذا الموسم. وأشار بيتر كريستيانسن مدرب فولفسبورج إلى أنه لا توجد ضمانات جديدة لسيمونيس، لكنه يريد خوض الأزمة معه.

الضغط على المدرب والفريق

إن العلامات الخاصة بالمباريات القادمة، وخاصة المباراة القادمة ضد هوفنهايم، واضحة: يتعرض كل من سيمونيس والمدير الإداري بيتر كريستيانسن لضغوط هائلة. عالي شمال غرب الفريق في طلب كبير بعد الهزيمة المخيبة للآمال في الكأس. الأداء الجيد مطلوب لاستعادة ثقة الجماهير وإدارة النادي. بدأت بالفعل المناقشات حول التغيير المحتمل للمدرب في زوايا الملاعب.

ويرى اللاعبون أنفسهم أيضًا أنه من مسؤوليتهم تلبية التوقعات. تشكو أصوات الفريق من الافتقار إلى روح الفريق، بينما يؤكد بيتر كريستيانسن على مسؤوليته الخاصة، لكنه يوضح أيضًا أنه يجب أيضًا محاسبة اللاعبين على أدائهم. جانب آخر تتناوله أكاديمية الاتحاد الألماني لكرة القدم هو الحاجة إلى شخصيات مستقرة في كرة القدم من أجل البقاء معًا والنمو في الأوقات الصعبة.

نظرة على بيانات الأداء

أظهرت المباريات الأربع الأخيرة لفريق فولفسبورج نقاط ضعف واضحة:

خصم نتيجة
اوغسبورغ 1:3
شتوتغارت 0:3
كيل (كأس ألمانيا) 0:1

وفي المباراة ضد كيل، لم يخطئ الفريق في إدارة توقعاته فحسب، بل تعرض أيضًا للبطاقة الصفراء والحمراء لجنسون سيلت في الدقيقة 36. واستغل كيل هذا الضعف وسجل هدف الحسم من ركلة جزاء نفذها ألكسندر بيرنهاردسون في الدقيقة 42. كما أكد عدد المتفرجين البالغ 10793 متفرجًا فقط في الملعب على الوضع غير المستقر للنادي.

والآن حان الوقت لنشمر عن سواعدنا ونحدث التغيير. سيكون من المثير أن نرى ما إذا كان "شعور جودا" - المستوحى من جذور سيمونيس الهولندية - يمكن أن يساعد فولفسبورج على الخروج من هذا الحضيض. لكن قبل كل شيء، يتطلب هذا ميزة واضحة على أرض الملعب وروح الفريق، وهو أمر مفقود حاليًا. الأسابيع القليلة المقبلة ستكون حاسمة.