دعاة حماية البيئة الشباب: الطلاب يزرعون 120 شجرة في ميستلين!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في 14 نوفمبر 2025، قام طلاب مدرسة كنيب الابتدائية في ميستلين بزراعة 120 شجرة في بارشيم بالتعاون مع الحراجي يورن شيلينغ.

Am 14.11.2025 pflanzten Schüler der Kneipp-Grundschule Mestlin gemeinsam mit Förster Jörn Schilling 120 Bäume in Parchim.
في 14 نوفمبر 2025، قام طلاب مدرسة كنيب الابتدائية في ميستلين بزراعة 120 شجرة في بارشيم بالتعاون مع الحراجي يورن شيلينغ.

دعاة حماية البيئة الشباب: الطلاب يزرعون 120 شجرة في ميستلين!

في الطبيعة الجميلة لشمال ألمانيا، وبالتحديد في منطقة الغابات الواقعة بين ميستلين وكادو، انخرط اليوم علماء البيئة الشباب. قام 14 طالبًا من الصف الرابع في مدرسة كنيب الابتدائية في ميستلين بزراعة أشجار صغيرة كجزء من برنامج إكثار الغابات. تم تنظيم هذا الحدث الفريد تحت إشراف خبير حراج المنطقة يورن شيلينغ، الذي رافق الأطفال طوال اليوم. وتمت زراعة حوالي 120 شجرة زان وبلوط أحمر، بهدف إعادة التشجير المستدام.

انخرط الطلاب وأحضروا معاولهم الخاصة. سمح الطقس الدافئ للأرض بعدم التجمد، مما جعل الزراعة أسهل. وكانت كل شجرة تحتاج إلى حفرة يبلغ عمقها حوالي 25 سم، وبعد زراعتها، تم ضغط طبقات الأرض حول الجذوع حتى تتمكن النباتات من النمو على النحو الأمثل.

إعادة التشجير مع البصيرة

تمتد منطقة إعادة التشجير هذه على مساحة حوالي 30 هكتارًا وهي مجهزة بسياج للحياة البرية. وهذا يعني أن الأشجار الصغيرة محمية بشكل جيد من أن تأكلها الحيوانات البرية. تمت رعاية الأشجار نفسها بسخاء من قبل شركة الغابات مايكل شرودر من لينشو. يعد وقت الزراعة مثاليًا لتسهيل نمو الشتلات وتأمين منطقة الغابات المستقبلية.

ولكن لم تكن الأشجار فقط هي التي احتلت مركز الصدارة في هذا الحدث. يلعب تعليم الشباب أيضًا دورًا رئيسيًا. نظرة على موقع Bildungsserver-Wald توضح مدى تنوع موضوع الغابات الذي يمكن تدريسه. وكجزء من مشروع "شبكة التعليم بشأن الغابات والمناخ – خبراء المناخ"، تقدم هذه المنصة العديد من المواد التعليمية والإعلامية المجانية التي تتناول الغابة وقيمتها البيئية.

تتم إدارة هذه المبادرة من قبل الجمعية الألمانية لحماية الغابات. V. يدعم ويتلقى التمويل من صندوق مناخ الغابات. ويتم دعم هذا الصندوق بشكل مشترك من قبل الوزارة الاتحادية للأغذية والزراعة والوزارة الاتحادية للبيئة والحفاظ على الطبيعة والسلامة النووية، مما يؤكد أهمية مشاريع إعادة التشجير. ومن المهم أن يقوم الجيل القادم أيضًا بتطوير الوعي بالطبيعة والمشاركة بنشاط في الحفاظ عليها.

يُظهر هذا الحدث الناجح كيف أن الأطفال لا يتعلمون من خلال اللعب فحسب، بل يُظهرون أيضًا دورهم الجيد في الحفاظ على غاباتنا في المستقبل. نحن هنا لا نهتم بالحاضر فحسب، بل بالمستقبل أيضًا - شكرًا جزيلاً لجميع المشاركين على التزامهم! إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن مشاريع مماثلة، يمكنك معرفة المزيد من المعلومات التفصيلية على موقع Nordkurier.