الألغاز والجوائز: هذا هو مدى إثارة الفيزياء في المجيء 2025!
الفيزياء في Advent 2025 في غوتنغن: التحديات اليومية تعزز الاهتمام العلمي بين المشاركين الشباب.

الألغاز والجوائز: هذا هو مدى إثارة الفيزياء في المجيء 2025!
في الأول من كانون الأول (ديسمبر) 2025، سيكون "الفيزياء في زمن المجيء" مرة أخرى: أصبح تقويم Advent الشهير لجامعة غوتنغن الآن في نسخته الثالثة عشرة وسيسعد مرة أخرى بـ 24 مهمة فيزيائية مثيرة. كيف هنا وتشير التقارير إلى أن 71 ألف مشارك شاركوا في هذا الحدث العام الماضي. تم تطوير التقويم من قبل فيزيائيين، بقيادة البروفيسور أرنولف كواد، وبدعم من الدكتور سيلك موبيوس من جامعة برن.
هدف المشروع واضح: إلهام الشباب حول الفيزياء والعلوم الطبيعية مع تعزيز الانضباط الذاتي والتواصل حول العلوم. لا يزال بإمكان أي شخص يرغب في المشاركة في الحملة التسجيل مجانًا. لا يقدم تقويم Advent ألغازًا صعبة فحسب، بل يقدم أيضًا العديد من الجوائز. الجوائز الكبرى هي رحلات إلى دالاس ومتحف هاري بوتر في لندن، ولكن أجهزة iPad والكتب ومجموعات التجارب تنتظر أيضًا المشاركين الحاصلين على أكبر عدد من النقاط. تم تصميم المسابقة للفصول المدرسية، حيث يمثل الإناث حوالي 50% من المشاركين - وهي علامة مهمة لجذب المزيد من الفتيات إلى الاهتمام بالمهن التقنية.
تجارب مثيرة ومشاريع تعليمية حائزة على جوائز
ويمكن إجراء التجارب اليومية بسهولة باستخدام المواد المنزلية اليومية، مما يجعل المشاركة جذابة لجميع الأعمار، من المراهقين إلى البالغين. يتم عرض كل تجربة عبر الفيديو، ويأتي حل السؤال اليومي في اليوم التالي. ويضمن هذا المفهوم مستوى عالٍ من المتعة التفاعلية ويحفز المشاركين على المشاركة، كما توضح جامعة غوتنغن في عرضها للحدث: جامعة غوتنغن.
لكن "الفيزياء في زمن المجيء" ليس المشروع الوحيد الذي يلهم الباحثين الشباب. تلتزم مؤسسة باير أيضًا بنشاط بتعزيز الاهتمام بالعلوم الطبيعية. يدعم برنامج "Science@School" المدارس بما يصل إلى 20.000 يورو لمشاريع MINT الإبداعية. منذ عام 2007، تم وضع الأساس لتعزيز الثقة في العلوم وزيادة إمكانية الوصول إليها للأجيال القادمة، كما ذكرت المؤسسة: مؤسسة باير.
ومع وجود نسبة عالية من المشاركين ومجموعة متنوعة من المشاريع الملهمة، فإن كل من "الفيزياء في زمن الظهور" ومبادرات مثل "Science@School" تعمل كمحفزات للجيل القادم من العلماء. الآن أكثر من أي وقت مضى، من المهم تشجيع الاهتمام بالعلم والتأكد من أن المستقبل في أيدٍ أمينة.