حكيم مايكل مزياني يغادر «Rote Rosen»: مغامرات جديدة بانتظارك!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

يغادر حكيم مايكل مزياني شركة Rote Rosen بعد 13 عامًا ويخطط لمشاريع جديدة، بما في ذلك معمل تقطير الروم.

Hakim-Michael Meziani verlässt nach 13 Jahren „Rote Rosen“ und plant neue Projekte, darunter eine Rum-Brennerei.
يغادر حكيم مايكل مزياني شركة Rote Rosen بعد 13 عامًا ويخطط لمشاريع جديدة، بما في ذلك معمل تقطير الروم.

حكيم مايكل مزياني يغادر «Rote Rosen»: مغامرات جديدة بانتظارك!

حدث تغيير كبير في عالم الترفيه بعد الظهر: يغادر حكيم مايكل مزياني مسلسل ARD الناجح "Rote Rosen" بعد أكثر من 13 عامًا. المسلسل، الذي استحوذ على قلوب المشاهدين لما يقرب من عقدين من الزمن والمعروف بمزيجه من الدراما والحب والتقلبات المفاجئة، يفقد شخصيته المركزية في مزياني. سيتم بث ظهوره الأخير يوم الجمعة 18 يونيو قبل أن ينتقل إلى تحديات جديدة. يأتي هذا التغيير بعد أكثر من 3000 حلقة لعب فيها مزياني دور بن بيرغر وأسر الجماهير.

تتصاعد المشاعر المحيطة بخروج مزياني. يصف الوداع بأنه تجربة حلوة ومرّة، لكنه يؤكد قبل كل شيء على الدخل الإيجابي من وقته في المجموعة. وقال الممثل، الذي يصف دوره في المسلسل الشهير بأنه "الفوز باليانصيب": "لقد أثراني الناس هنا". وفي حين أن الكثيرين قد يتساءلون عما سيحدث بعد ذلك، إلا أنه يمكنه أن ينظر إلى المستقبل بتفاؤل.

مرحلة جديدة من الحياة

لدى حكيم بالفعل خطط ملموسة بعد رحيله عن "روت روزين". بالإضافة إلى مسيرته التمثيلية، التي بدأها عام 1997 بظهوره في "الحب الممنوع" والتي قادته، من بين أمور أخرى، إلى أدوار في "مارينهوف"، قام ببناء دعامة أساسية ثانية موازية لمسيرته في المسلسل: تقطير الروم. أسس مع صديقه هاري جيزلر علامة الروم التجارية "Alder Rum" ويخطط لتكريس نفسه أكثر لهذا الشغف من الآن فصاعدًا. "أنا أستمتع حقًا بالعمل مع مشروب الروم وأرى أنه يمثل تحديًا مثيرًا"، يوضح هذا المواطن الجزائري الأصلي.

زوجته تدعمه في هذه المرحلة الجديدة من حياته. يبدو أنه من الممتع بالنسبة لها بشكل خاص أنها لم تعد تُسأل عن مشاهده في السوبر ماركت - وهي تجربة يتمتع بها العديد من شركاء الممثلين بالفعل. يمكنك القول: "هناك شيء ما يحدث"، لأنه من خلال ترك "عجلة الهامستر" في المسلسل التلفزيوني، فإنه يسعى الآن إلى متابعة شغفه الحقيقي.

الآفاق المستقبلية

لقد تم تمهيد الطريق، وربما سنرى حكيم ميشيل مزياني على شاشة التلفزيون مرة أخرى قريباً. هناك بالفعل تكهنات حول لقاء تلفزيوني محتمل، وسيكون المعجبون متحمسين لمعرفة المشاريع التي سيتعامل معها. إن الجمع بين الشغف بإنتاج مشروب الروم وفرصة العودة إلى التلفزيون يمكن أن يؤدي إلى فصل جديد ومثير لمزياني.

لا شك أن قاعدة جماهير Rote Rosen ستتعرض لخسارة كبيرة، لكن رحلة حكيم مايكل مزياني لم تنته بعد. كل ما يمكن لمعجبيه فعله هو أن يتمنوا له كل التوفيق في التحديات المقبلة.